الحلقة 34 زهرة الثالوث احداث الحلقة
 |
الحلقة 34 زهرة الثالوث احداث الحلقة
|
الحلقة 34 'صباح الجمااال والارتفااع الفخم.الحلقة كانت خرافية وبقوة حلقات الموسم الاول.حبيت الحبكة الي صارت تاكد ان الحلقة متعوب عليها بدقة كسيناريو وحوار وكل مشهد يقول الابداع عندي مشاهد الريمير ذوبتي وبكتني عقد ماكانت بيرفكت ومشاهد الابن وابوه قشعريرة مليانة مشاعر👏🏻الحلقة كاملة من كل النواحي الأحداث تحركت كلها مع بعض ومترابطة و كمل معهم ابداع الكاست اكين عايدة أيبرو وسيردار وخاصة بطل الحلقة عندي كان سرحاات مشاهدته خيال.
كان في ثنائتين امبارح سرحات مع اكين و اكين مع عايدة ابداعهم رهيب متى ما التقوا اعطونا مشاهد خرافية تناسقهم احسهم واحد يكمل الثاني.احلى شيء بحلقة امبارح هو رجوع شخصية ميران الذكي رجع يستخدم عقله وذكائه في معرفة الحقيقة وطريقة تعامله ومواجهته مع عزيزة كانت نقطة تحول كبيرة في الأحداث
ميران كان عم يعيش صراع ذنبه تجاه ريان وخوفه الداىم انه يخسرها من جهة وبداية تصديق كل الحقاىق حول عزيزة من جهة اخرى وهذا اللي خلاه يتخبط ويطلب من ريان تتركه لأن لساته مو مسامح حاله على ذنبه معها لكن الكف اللي اكله منها خلاه يرجع لوعيه ويفهم ان وجودها بحياته هو الداعم له .لهيك حبيت تركيز فيري على رجوع شخصية ميران الذكية خاصة بعودة فرات لصفه و وجود ريان كداعم أول له اللي شخصيتها حلقة عن حلقة تقوى وتحلى ريان الزوجة المساندة والام الناصحة حنيتها عليه وكلامها ومواستها له اعطته دافع انه يبحث عن الحقائق مهما كان ثمنها.
ريان هي بوصلة ميران هازار كسب ثقة ميران وكان داعم له و لريان لكن فقد ثقته بنصوح انهياره ودموعه وعجزه امبارح يختصر حب شبابه ومعاناته لسنينحبيت تطور شخصية جيهان ودعمه لهزار ومواجهته لنصوح👏عزيزة فقدت ثقة الكل وكل اللاعيبها انكشفت تقريبا لكن واضح ان انتقامها ماراح ينتهي وهالمرة بعد مواجهة ميران لها بالاسم(عزيزة هانم) خططها راح تتغير لتصير ضد ميران وريان واذيتهم .
حبيت تطور العلاقة ولو بطيئ بين ازاد واليف،هارون والطرف الثالث واضح ان الامور بدت تتعقد خاصة مع تحرك ميران السريع ، أهم شي بالحلقة وبقى غامض هو اعتراف نصوح لجيهان اعتقد في سر بكلامه أما جد هو قتل محمد اصلان بيه أو ان حابب يحمي هازار،مش واضح👌الحلقة تجننن وهي مفتاح الانقلاب في القصة الريت يهبل برغم غياب الترويج وهاشتاق لكن اثبت هيرجائي ان تحرك الاحداث تحدد نجاحه💃أقول برافو لجيم وفريقه قدموا لنا أجمل حلقة قبل مايغادروا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق