سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث - تركيا العربي

آخر المواضيع

الاثنين، 24 فبراير 2020

سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث

سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث



انهار ميران بعد سماع الضابط الذي كشف الحقيقه له بعد ان عاش عمره كله في تلك الكذبه الكبيره التي الفتها جددته ....جددته اللتي دمرت حياته اخذ يقول وهو يبكي كالطفل جددتي انت ماذا فعلت بي ؟؟ريان انا ماذا فعلت؟ ماذا فعلت يا الله ؟ أخذت شرف بريئه انا يا ربي كدت ان اصبح قاتل اخذت ريان وجهه بين يديها و تقول له يا ميران انا سامحتك الا تري انا بجانبك اخذ ميران يمشي بعيدا عنها بامتار للتتبعه حتي وصلوا الي الساحل 
جلس ميران علي مقعد و اخذ يقول هذا الذي لا افهمه لماذا انت بجانبي لماذا انت تقف بجانبي و انا خذلتك قالت له ريان لاني احبك اهذا سبب غير مقنع بالنسبة لك كانت ريان تتخبط في داخلها ولكن كان عليها ان تبقي قويه لا تسطيع ان ينهارو معا اذا من يواسي الاخر اخذ ميران يقول لها انت يجب عليك ان تذهبي احس ميران بالذنب الذي اقترفه بانتقامه الكاذب لم يتحمل فكرة ان الانتقام غير حقيقي و فهم انه لا يستحق ريان التي ضربته علي وجهه لترجعه لعقله و تقول له باكيه أنت ماذا تقول؟
 ان ذهبت ستعيش من دوني هل ذهابي سيأتيك بالخير كان ميران يبكي فعقله لا يستوعب ما سمع من دقائق كان يريد ان يكون كذبا ولكن الحقيقه غير للاسف كانت الدموع تنهمر من عيونهم الاثنين و اذا بريان تقول له تمام ميران و تهم ذاهبه و اذا بميران يسحبها من يديها و يضمها بين ضلوعه و كانه يقول انت داخل قلبي انت روحي ان ذهبت ذهبت روحي
 مرت دقائق و هو يبكي علي كتف ريان كان حزين لدرجة انه لا يشعر بنفسه لتقول له ريان ميران عليك ان تبقي قوي لانني اخذ قوتي منك يا ميراني لا تياس هذه الحقيقه ستجعلنا اقوي كان ميران يحس ان قلبه مشتعل قال لها انا لن اعود لماردين اليوم انا لا اريد ان اكون قاتل جددتي اخذت ريان تقول له لن نعود اليوم بل علينا ان نرتاح ذهبوا الي الفندق لم يتفوه ميران بكلمه طول الطريق احست ريان بضيق قلبه الذي يشعر به قبل ان يدخلو الغرفه اخذت ريان يد ميران و قالت..... 🔥🔥

احست ريان بضيق قلبه الذي يشعر به قبل ان يدخلو الغرفه اخذت ريان يد ميران و قالت ان دخلنا هذه الغرفه فلن ناخذ همومنا معنا يا ميران لنترك كل همومنا بالخراج و نكون انفسنا حرك ميران راسه بمعني موافق دخلو الغرفه اتجه ميران نحو السرير و استلقي عليه كانه فقد السيطره علي جسده لتقول له ريان انت تنام بالجانب الاخر هذا جانبي من السرير ملكي انسيت ابتسم ميران علي لطافتها و اخذ يقول لها كيف تنجحين ان تكوني بهذه الطاقه نظرت ريان الي عينه المملوءة بالدموع و احاطت يديها وجهه واخذت تقول 
يا ميران نحن كم تخطينا صعاب بحبنا هذه الصعاب التي جعلتني اقوي متمسكه بحبي متمسكه بك انا اعرف ما الذي تشعر به لو كان عن ذالك الصباح فانا سامحتك نعم نتخطي ما سببه لنا ببطئ ولكن سننجح في يوم من الايام انا اؤمن بذالك وانت اؤمن ان الحقائق هي التي تجعلك اقوي و تنير بصيرتك انظر الينا هل حقيقه ذالك الصباح فرقتنا لا بل جمعتنا 
ميران انت ركضت ورائي كثيرا لانك كنت متاكد انك تحبني و انا حبي لك من الحقيقه مفهوم لذالك نحن الان بجانب بعض اريدك ان تركض وراء الحقائق هكذا وانت متاكد انها ستجمعك بحياتك و لنركض معا انسيت اني مكاني بجانبك انا لن اتخلي عنك ابدا انا سوف احبك دائما غير ذالك انسيت انا داخلي انقاض ولكن خارجي دائما ربيع لتكن انت كذالك ليكون داخلك محطم لا تخف انا من سيشفي داخلك وليكون خارجك بهار لاحبك اكثر و بدات الدموع تنهمر من عيون ريان
 لتضم ميران في حضنها كالطفل الصغير و اخذ ميران يقول انا احبك يا ريان لا تتركيني طبعت ريان قبله علي جبينه و قالت له نحن عائله كبف لي ان اتركك انت روحي يا ميران ماذا سأفعل معك هكذا بكل الحب الذي في قلبي ورفعت راسه و طبعت قبله علي شفتيه كانها تقول له انا معك اتشارك معك المك كان ميران يبادلها القبله و الدموع تنهمر علي وجنتيه 
وكان حب ريان و قبلاتها هي التي تنقيه من الالم الذي يعيشه كانت قبله رقيقه بعد ان انفصلت شفتاهم اخذ ميران ريان في حضنه و ناما بنوم عميق وبعد ليله شاقه كانت ريان متاكده ان الشمس ستشرق مجددا بيوم جديد بفرص جديدة لتستيقظ علي ضوء الشمس و لاحظت انهم غفلوا في ملابسهم اخذت تقول وهي تتأمل ميران و تقول بكائك هذا يجعل داخلي يبكي بشده ماذا سافعل معك انا هكذا طبعت قبله رقيقه علي جبهته ثم أخذت تفك حذاء ميران لياخذ راحته اكثر و بدلت ملابسها و حضرت الفطور و من ثم ذهبت لميران ......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق