تركيا العربي: رواية زهرة الثالوث

آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات رواية زهرة الثالوث. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رواية زهرة الثالوث. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 8 مارس 2020

1:52 م

الجزء الثاني من توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

الجزء الثاني من توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

الجزء الثاني من توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث
الجزء الثاني من توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث
بعدها وجهت انظارها للجميع.. نظرة إليهم بنظرة طفل فقد والده للتو.. نظرت اليهم و الدموع تخذلها.. ثم بدأت تتراجع للخلف بخطوات ثقيلة.. لقد كان الجميع حزينا الا شخص واحد وهو المتسبب في هذا الحزن ...
 يارين لقد كانت. تضحك بانتصار... فقالت ريان إليها بكره : اتضحكين اضحكي اضحكي.. اتعرفين انا الان اشكر ربي انني لست من شاد أوغلو.. لأنك الان لا تقربيني... ادعو الله ان لا تعيشي مثل هذا الموقف.. 
لن اسامحك ابدا.. ما دمت اتنفس لن اسامحك... ثم نظرت إلى ميران التي بات خلفها بمسافة.. نظرت اليه نظرات انكسار و حزن و ألم لم تنتظر سواء ثواني... ثم ذهبت راكضت اليه و حظنته بقوة.. لبادلها هو الحضن..
 قالت ريان من بين شهقاتها : انتي حقيقتي الوحيدة فقط... ميران... انا نكرة الان... انا فقط ريان... ميران لا أعلم ماذا أفعل و أين أنا... رد ميران بينما يمسد. على شعرها الذي لطالما احبه و كانت رائحتك كرائحة المسك : انتي لستي نكرة انتي زوجتي.. انتي تملكين بيت.. انا معك دائما... تمام تمام.. يا وحيدتي.. 
ردت ريان وهي تدفن راسها في صدره : ارجوك فل نذهب من هنا... ثم اغمضت عينيها متجاهلة الجميع رد ميران : تمام يا وحيدتي هيا تعالي
رد ميران : تمام يا وحيدتي هيا تعالي بعدها انصرف ميران وريان أغلق ميران باب القصر وراءه... وأخذت ريان تسير بخطوات ثقيلة.. لا تعرف أين وجهتها.. ولكنها تسير.. فقط تتذكر تلك الكلمات و تشعر و كأن احدا يضربها بسهم في قلبها.. بينما ميران يمشي خلفها و هو كذلك. مدمر مشتت... لقد كان يقول في نفسه : كيف هل انتقمت من فتاة ليس لها ذنب.. 
هل سرقت براءة ريان وهي اصلا ليست ابنته...كيف ساسامح نفسي.. لقد كان يسير و بتذكر صرختها في ذلك الصباح عندما صرخت و كانت حبالها الصوتية على وشك الانقطاع : ميررررااااانننن و اكمل حديثه مع نفسه.. : ليتني لم اذهب.. ليتني بقيت معها.. ليتني استسلمت للحب الذي كان في قلبي وقتها.. ياهه انا لقد رقبتها لسنوات... لسنوات وانا اخطط لانتاقمي..
 ليتني عندما نادتني لبيت ندائها.. كيف كيف سانظر إلى عينيها.. ياهه انا لا استطيع النسيان.. اهه ريان كيف ستتجاوزين صدمة مثل هذه.. بينما هناك ريان التي تبعد عن ميران بخطوات تتذكر كل حرف قالته يارين.. 
وعندما اذكرت جملة " ريان ليست ابنة عمي الحقيقية" سقطت أرضا.. فركض ميران نحوها بسرعة.. و قال بخوف : ريان ريان ملاكي هل انتي بخير ردت ريان من بين شهقاتها : لا لا لست بخير.. ميران أشعر وكأني سأموت... 
اريد ان اموت و ارتاح من هذه الحياة.. رد ميران وهي يحرك راسه رافضا : ما هذا الكلام روحي.. لا لا يوجد افكار مثل هذه بعد اليوم.. تمام.. قال جملته هذه و هي يضع يديه على وجنتيها
يتابع من تأليف remyir
6:24 ص

توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث
توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث


بعد تلك الكلمات التي خرجت من فاه يارين...بدأت الكلمات تعيد نفسها في اذن ريان تحاول أن تستوعب ماذا يحدث... فنتظر إلى والدها او بالأحرى مربيها.. 
نظرت اليه نظرت تحرق الفؤاد.. نظرت اليه و الدموع تخونها.. نظرت اليه نظرة طفل مكسور.. هل.. كل حياتها مبنية على كذبة.. هل هي ليست من شاد أوغلو.. هل سبب كونها بنت للضرب هو هذا.. 
نظرت ليه بنظرةّ وكانها تقول له : قل انه ليس صحيح.. لم تكن تلك الكلمات كالصاعقة فقط على ريان بل على ميران أيضا.. للتو لقد اكتشف ان حياته مبنية على كذب.. و الآن زوجته أيضا.. لقد انتقم و سرق براءة فتاة ليس لها ذنب.. ليس لها موقع من هذه العائلة.. هل حرق روح فتاة بريئة.. شعر وكأن الندم يعتصر قلبه.. سألت ريان بينما هي تجمع الحروف لتركب الكلمات : ه.. هل.. هذ.. هذا.. صحيح.. فضل هزار الصمت بدلا عن الاجابة كيف كيف سيقول لها نعم هذا صحيح.. بعدما صمت هزار..
 صرخت ريان بانكسار : قُل لا.. انها تكذب فقط لكي تحرق روحي.. انفي هذا الكلام... انتي والدي.. انا ابنتك.. نصوح جدي.. جيهان عمي.. قُل شيئا لا تصمت لا تصمت.. رد هزار وملامح الحزن ظاهرة على وجه : انظري ابنتي.. قاطعته ريان : لا.. لا تقل لي ابنتي.. انا لست ابنتك... ابنتك الوحيدة هي جول.. فقط.. انا لست اي شيء بالنسبة لك.. هل شفقت علي لكي تربيني.. هاهه قالت تلك الكلمات بينما هي تدعي ان يكون كل هذا كابوس.. ولكنه للأسف حقيقة
تقرب هزار بخطوات ثقيلة من ريان. وقال بينما عيناهُ الزرقاوتين تنهمر منهما الدموع : فليكن الله شاهد علي.. انني اعتبرك ابنتي.. ولم أشعر بيوم انك لست ابنتي.. عندما.. عندما اعطوني ايك بعد عملية زهرة.. كنت بحجم كف اليد.. بدأ قلبي بالخفقان.. لم افرق يوما بينكِ وبين جول.. انتي ابنتي ابنتي.. أنتِ ريان شاد أوغلو.... انتي فتاة هذا القصر 

تراجعت ريان للخلف وهي تقول : لم أكن يوما ابنة هذا القصر.. لقد كان سجني فقط.. الان لقد عرفت لماذا كان يعاملني.. جد.. لم تستطع أكمال كلمتها لانه ليس جدها..
 فاكملت : نصوح اغا هكذا... لأنني لستُ حفيدته.. انا لقد كنت فتاة للضرب و الشتم فقط.. لم أكن يوما مثل يارين او جول.. وانتم تعرفون هذا.. جميعكم.. لا تفعلي ريان.. عار عليكي ريان.. لا تخرجي ولا تلعبي.. تلك كلماتك اليس كذلك نصوح اغا.. ياهه انتي لقد لومتني حتى على الحجز الذي فعلته عزيزة ضدكم.. كم من الدماء نزفت بسببك.. مع هذا كله انا لم اكرهك يوما... 
أما انت أردت قتلي اليس كذلك.. لهذا السبب لطالما كنت تلك الفتاة المنبوذة في هذه العائلة التي ليس لي موقع فيها.. كنت دائما اجلس على تلك الارض الباردة ثم نزلت على الأرض و وضعت اناملها عليها و اكملت : كنت دائما اجلس على هذه الأرض الباردة و انا انزف دماءً.. و اتسأل : لماذا جدي يكرهني ما فعلت له... ولكنني الان لقد عرفت ان سبب كرهك لي ليس هذا بل انني لست من عائلتك.....
 مسح ميران دموعه من على خديه و ذهب إلى مفتونته.. ثم مسكها من كتفيها وقال لها بحزن : انهضي هيا.. ردت ريان وهي ترفض : لا لا اتركني.. لأنني لا استطيع ان انهض.. هذه المرة لقد سقطت و نزفت ولكن لا استطيع ان انهض.. لا استطيع.. لا استطيع ميران. لا استطيع
رد ميران بغصة ألم : هيا يا وحيدتي انهضي.. هيا ألم تقولي لي صباح اليوم انه علينا أن نجاهد لكي نعيش... هيا اعطيني أمل مثل قبل ردت ريان : انا ليس لدي امل ميران.. انا سابقى في هذه النقطة طوال عمري لن استطيع ان اتجاوزها.. سابقى سجينة هذا السر .. لن استطيع ان أحقق أحلامي
 رد ميران : لا لا.. ستتجاوزي ريان صدقيني بعد عدة محاولات نهضت ريان.. لتتواجه مرة أخرى مع هزار.. فنظرت إلى عينيه و قالت بانكسار : ألم تفتري على ميران ذلك اليوم ولكن انا صدقتك لأنني قلت ابي لم يكذب علي ابدا. ولكنني أدركت الان. إن طوال العشرون عاما كنت تنظر إلى عيني وتكذب.. و تكذب..
 ثم وجهت نظرها إلى الجميع و قالت : جميعكم تعرفون اليس كذلك.. جميكم كذبتوا علي.. رد ازاد : لا لا أحد يعلم سواء عمي و جدي و.. و... لم يعرف كيف سيقول لها انه كان يعرف سوا كهذا و صمت.. تعقد اللسان ليمنعه من تكملة الكلمة...
 ففهمت ريان مقصده.. لا تعرف هل هذا من قالت له اخي.. هل هذا هو؟ صدمة أخرى تلقتها ريان توقعتها من الجميع الا من ازاد... الذي لطالما اعتبرته أخيها ... شعرت وكان سكيناً ساخناً اخترق فوأدها اقتربت منه متجاهلة نداد ميران لها... 
لم تعد تسمع. الأصوات فقط تتلقى الصدمات وجهت نظرها الى عينيه.. وهنا تلاقت الأعين.. تلاقين أعين بمثابة اخوين.. قالت ريان بانكسار وخذل : انت.. أنت كنت تعرف ومع هذا صمت... رد ازاد : ليس هكذا.. انا انا لم أكن اعرف كيف سأقول لك هذه الحقيقة
رد ازاد : ليس هكذا.. انا انا لم أكن اعرف كيف سأقول لك هذه الحقيقة ردت ريان : لم تعرف اليس كذلك.. هل تعرف شيء انت ضربتني من قلبي ضربة لن يتوقف نزيفها.. 

لأنك لطالما كنت بمثابة اخ لي. اما انت الان علمتني انني لا أثق حتى بأخي.. شكرا لك لأنك فتحت جرح لا تستطيع الكلمات عن تعبير مقدار المه.. شكرا لك لأنك أصبحت مثل الجميع.. شكرا لك لأنك خذلتني.. أنت الآن تشبه جدك..
 قاطع ذلك الحوار المحزن صوت هزار : ريان ابنتي لا تفعلي هكذا... صرخت ريان بقوة حتى أن شعرت باحبلها الصوتية تتقطع : انا لست ابنتك هل فهمت.. انا لست من شاد أوغلو.. أنت لست ابي.. انا لست اي شيء لهذه العائلة....
 لم يستطع هزار الرد.. فمهما يقول لن يستطيع تبرير موقفه.. عندما رأت ريان صمته فقالت : اصمت اصمت كما صمت عشرون عاما اصمت أيضا... 
بعدها وجهت انظارها للجميع.. نظرة إليهم بنظرة طفل فقد والده للتو.. نظرت اليهم و الدموع تخذلها.. ثم بدأت تتراجع للخلف بخطوات ثقيلة.. لقد كان الجميع حزينا الا شخص واحد وهو المتسبب في هذا الحزن ... يارين لقد كانت. تضحك بانتصار... 
فقالت ريان إليها بكره : اتضحكين اضحكي اضحكي.. اتعرفين انا الان اشكر ربي انني لست من شاد أوغلو.. لأنك الان لا تقربيني... ادعو الله ان لا تعيشي مثل هذا الموقف.. ولكنني لن اسامحك ابدا.. ما دمت اتنفس لن اسامحك...
 ثم نظرت إلى ميران التي بات خلفها بمسافة.. نظرت اليه نظرات انكسار و حزن و ألم لم تنتظر سواء ثواني... ثم ذهبت راكضت اليه و حظنته بقوة.. لبادلها هو الحضن.. قالت ريان من بين شهقاتها : انتي حقيقتي الوحيدة فقط... ميران... انا نكرة الان... انا فقط ريان... ميران لا أعلم ماذا أفعل و أين أنا... 
رد ميران بينما يمسد. على شعرها الذي لطالما احبه و كانت رائحتك كرائحة المسك : انتي لستي نكرة انتي زوجتي.. انتي تملكين بيت.. انا معك دائما... تمام تمام.. يا وحيدتي.. ردت ريان وهي تدفن راسها في صدره : ارجوك فل نذهب من هنا... ثم اغمضت عينيها متجاهلة الجميع رد ميران : تمام يا وحيدتي هيا تعالي
يتابع من تأليف remyir

الجزء الثاني من توقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

الثلاثاء، 25 فبراير 2020

4:48 ص

الجزء الثاني سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث

الجزء الثاني سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث


الجزء الثاني سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث
الجزء الثاني سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث


وكان حب ريان و قبلاتها هي التي تنقيه من الالم الذي يعيشه كانت قبله رقيقه بعد ان انفصلت شفتاهم اخذ ميران ريان في حضنه و ناما بنوم عميق وبعد ليله شاقه كانت ريان متاكده ان الشمس ستشرق مجددا بيوم جديد بفرص جديدة لتستيقظ علي ضوء الشمس و لاحظت انهم غفلوا في ملابسهم 
اخذت تقول وهي تتأمل ميران و تقول بكائك هذا يجعل داخلي يبكي بشده ماذا سافعل معك انا هكذا طبعت قبله رقيقه علي جبهته ثم أخذت تفك حذاء ميران لياخذ راحته اكثر و بدلت ملابسها و حضرت الفطور و من ثم ذهبت لميران 

 احضرت الفطور و ذهبت لميران لتفقيه فعليهم الذهاب لماردين تمددت بجانب ميران و اخذت تتامل وجهه المسالم النائم و قالت تعرف لا افرط بك ولكن علي ايقاذك 
ميران ميران هيا استيقظ حضرت فطور كالمسك لم ناكل اي شي منذ البارحه ليعتليها ميران فجاه لتشهق ريان لتقول له ضاحكه فجعتني ميران ليقول لها جائعه انت اليس كذالك و ينظر اليها بخبث لتقول له ريان نعم الم تجع انت ايضا ؟؟ 

ليرد قائلا مدام لم اتذوقك انا دائما جائع اخفضت ريان راسها خجلا ليختطف ميران شفتيها في قبله عميقه ليتفاجئ بريان اللتي لم تتهرب ولكن اصبحت جريئه تبادله قبلات تروي بها عشقها احس ميران انها ستسلمه نفسها
 و هو يعرف لن يستطيع ان يتوقف ويتمالك نفسه امام لمساتها الذي تذيبه احس بيد ريان تتجه نحو قميصيه تحاول فك ازراره لاحظ ميران هذا لينهي قبلته لاهثا و يتقرب من رقبتها و يطبع قبله علي رقبة ريان التي بعثت رعشه في جسدها و اخذ ميران يقول سوف نكمل ما بداناه في وقت لاحقا لانه علينا تناول فطورنا و نستعد للذهاب لماردين تلاقت العيون 

كانت ريان خجوله فابتعد ميران من فوقها جلس بجانبها قال ميران احزنت انت ماذا بك قالت ريان لا لم احزن همت بالنهوض ليسحبها ميران نحو صدره لتتلاقي الانفاس الغير منتظمه و يقول لها ماذا حدث افعلت شي يحزنك نحن زوج و زوجه تشاركي معي كل شي لتقول له ريان بخجل لا شعرت انك لا ...لا تريدني
 قال ميران بنبره مثيره لا انت تعرفين انا اموت عليك ولكن لولا الظروف ريان هانم لكنت قمت بواجبي ولكن هناك طائره علينا اللحاق بها ضحكت ريان و قالت هيا يا ميران اصلان بيه لنتناول فطورنا اذا و نستعد .........يتبع

الاثنين، 24 فبراير 2020

2:29 م

سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث

سيناريو الحلقة 34 زهرة الثالوث



انهار ميران بعد سماع الضابط الذي كشف الحقيقه له بعد ان عاش عمره كله في تلك الكذبه الكبيره التي الفتها جددته ....جددته اللتي دمرت حياته اخذ يقول وهو يبكي كالطفل جددتي انت ماذا فعلت بي ؟؟ريان انا ماذا فعلت؟ ماذا فعلت يا الله ؟ أخذت شرف بريئه انا يا ربي كدت ان اصبح قاتل اخذت ريان وجهه بين يديها و تقول له يا ميران انا سامحتك الا تري انا بجانبك اخذ ميران يمشي بعيدا عنها بامتار للتتبعه حتي وصلوا الي الساحل 
جلس ميران علي مقعد و اخذ يقول هذا الذي لا افهمه لماذا انت بجانبي لماذا انت تقف بجانبي و انا خذلتك قالت له ريان لاني احبك اهذا سبب غير مقنع بالنسبة لك كانت ريان تتخبط في داخلها ولكن كان عليها ان تبقي قويه لا تسطيع ان ينهارو معا اذا من يواسي الاخر اخذ ميران يقول لها انت يجب عليك ان تذهبي احس ميران بالذنب الذي اقترفه بانتقامه الكاذب لم يتحمل فكرة ان الانتقام غير حقيقي و فهم انه لا يستحق ريان التي ضربته علي وجهه لترجعه لعقله و تقول له باكيه أنت ماذا تقول؟
 ان ذهبت ستعيش من دوني هل ذهابي سيأتيك بالخير كان ميران يبكي فعقله لا يستوعب ما سمع من دقائق كان يريد ان يكون كذبا ولكن الحقيقه غير للاسف كانت الدموع تنهمر من عيونهم الاثنين و اذا بريان تقول له تمام ميران و تهم ذاهبه و اذا بميران يسحبها من يديها و يضمها بين ضلوعه و كانه يقول انت داخل قلبي انت روحي ان ذهبت ذهبت روحي
 مرت دقائق و هو يبكي علي كتف ريان كان حزين لدرجة انه لا يشعر بنفسه لتقول له ريان ميران عليك ان تبقي قوي لانني اخذ قوتي منك يا ميراني لا تياس هذه الحقيقه ستجعلنا اقوي كان ميران يحس ان قلبه مشتعل قال لها انا لن اعود لماردين اليوم انا لا اريد ان اكون قاتل جددتي اخذت ريان تقول له لن نعود اليوم بل علينا ان نرتاح ذهبوا الي الفندق لم يتفوه ميران بكلمه طول الطريق احست ريان بضيق قلبه الذي يشعر به قبل ان يدخلو الغرفه اخذت ريان يد ميران و قالت..... 🔥🔥

احست ريان بضيق قلبه الذي يشعر به قبل ان يدخلو الغرفه اخذت ريان يد ميران و قالت ان دخلنا هذه الغرفه فلن ناخذ همومنا معنا يا ميران لنترك كل همومنا بالخراج و نكون انفسنا حرك ميران راسه بمعني موافق دخلو الغرفه اتجه ميران نحو السرير و استلقي عليه كانه فقد السيطره علي جسده لتقول له ريان انت تنام بالجانب الاخر هذا جانبي من السرير ملكي انسيت ابتسم ميران علي لطافتها و اخذ يقول لها كيف تنجحين ان تكوني بهذه الطاقه نظرت ريان الي عينه المملوءة بالدموع و احاطت يديها وجهه واخذت تقول 
يا ميران نحن كم تخطينا صعاب بحبنا هذه الصعاب التي جعلتني اقوي متمسكه بحبي متمسكه بك انا اعرف ما الذي تشعر به لو كان عن ذالك الصباح فانا سامحتك نعم نتخطي ما سببه لنا ببطئ ولكن سننجح في يوم من الايام انا اؤمن بذالك وانت اؤمن ان الحقائق هي التي تجعلك اقوي و تنير بصيرتك انظر الينا هل حقيقه ذالك الصباح فرقتنا لا بل جمعتنا 
ميران انت ركضت ورائي كثيرا لانك كنت متاكد انك تحبني و انا حبي لك من الحقيقه مفهوم لذالك نحن الان بجانب بعض اريدك ان تركض وراء الحقائق هكذا وانت متاكد انها ستجمعك بحياتك و لنركض معا انسيت اني مكاني بجانبك انا لن اتخلي عنك ابدا انا سوف احبك دائما غير ذالك انسيت انا داخلي انقاض ولكن خارجي دائما ربيع لتكن انت كذالك ليكون داخلك محطم لا تخف انا من سيشفي داخلك وليكون خارجك بهار لاحبك اكثر و بدات الدموع تنهمر من عيون ريان
 لتضم ميران في حضنها كالطفل الصغير و اخذ ميران يقول انا احبك يا ريان لا تتركيني طبعت ريان قبله علي جبينه و قالت له نحن عائله كبف لي ان اتركك انت روحي يا ميران ماذا سأفعل معك هكذا بكل الحب الذي في قلبي ورفعت راسه و طبعت قبله علي شفتيه كانها تقول له انا معك اتشارك معك المك كان ميران يبادلها القبله و الدموع تنهمر علي وجنتيه 
وكان حب ريان و قبلاتها هي التي تنقيه من الالم الذي يعيشه كانت قبله رقيقه بعد ان انفصلت شفتاهم اخذ ميران ريان في حضنه و ناما بنوم عميق وبعد ليله شاقه كانت ريان متاكده ان الشمس ستشرق مجددا بيوم جديد بفرص جديدة لتستيقظ علي ضوء الشمس و لاحظت انهم غفلوا في ملابسهم اخذت تقول وهي تتأمل ميران و تقول بكائك هذا يجعل داخلي يبكي بشده ماذا سافعل معك انا هكذا طبعت قبله رقيقه علي جبهته ثم أخذت تفك حذاء ميران لياخذ راحته اكثر و بدلت ملابسها و حضرت الفطور و من ثم ذهبت لميران ......

الأحد، 16 فبراير 2020

1:16 م

زهرة الثالوث الحلقة 33 تأليف قوي لاهم الاحداث

زهرة الثالوث الحلقة 33 تأليف قوي لاهم الاحداث

دخل ميران الغرفة ولكنه لم يلحظ هارون الذي اختبأ... فدخلت ريان الغرفة.. ريان : ميران. ميران لقد نسيت البطاقة.. رد ميران : لقد حللت الأمر.. لماذا اتعبتي نفسك يا زوجتي العزيزة.. ردت ريان : تعب ماذا يا ميران.  غير ذلك اليس من الممكن انني قد أكون اشتقت لزوجي.. مسكها ميران من خصرها و قربها إليها ثم قال بخبث : هل اشتقتي الي يا زوجتي العزيزة 😉 ردت ريان بينما وضعت يديها على رقبته : نعم وكثير أيضا. الصقها ميران بالحائط ثم قال بخبث : زوجتي العزيزة انا لم انسى الاتفاق الذي عقدناه في الفندق 😉 ردت ريان بخجل : ميران 😳😅 رد ميران : ماذا ميران (نيه ميران) يبدو انكي نسيتي البنود اذا لاذكرك.. اولا يدي ستكون بيدك دائما.. مثل هكذا.. ثم مسك يدها... و اكمل : و ثانيا ساعنقك دائما لكي لا تبردي... و ثالثا و أجمل بند.. وهو حلقك لكي لا يبرد بالطبع ساقبلك لشفتاي هكذا دائما ثم قبلها بلطف.. فقالت ريان : ما شاء الله سيد ميران العقد ممتاز... ولكن انا لدي بند أيضا.. رد ميران : لنرى ما هو😎😏 ردت ريان : ستغني لي كل ليلة... فتح ميران عينيه من الصدمة وقال : انا انا 😳 لا لا يصلح ( يوك يوك اولماز) صوتي غير جميل و الله... ريان.. ردت ريان : لقد سمعتك من قبل عندما لا تحاول 😏 ستغني لي.. رد ميران : اوففف ريان و لكن انتي أيضا ستغني.. ردت ريان : تمام انا أقبل.. هل تقبل انت؟.. رد ميران : اقبل.... ثم التقط قبلة من شفتيها وقال : تعالي لكي اعطيكي هديتك.. ردت ريان : تمام هيا.. ثم توجهوا إلى الكرسي الذي يوجد عليه سترة ميران ومن ثم ادخل يده في جيب السترة و اخرج العلبة ولكن هناك ملاحظة قد سقطت أرضا قرأتها ريان و قالت بابتسامة خفيفة : ماذا هناك سيد ميران.. هل كتبت ما لم تستطع قوله لي في ملاحظة.. رد ميران باستغراب : اي ملاحظة ريان ماذا تقولين؟ 🤨.. ردت ريان بعدما أشارت باصبعها إلى الملاحظة : هذه.. نزل ميران و أخذها.. و اخذ يقراها ثم صرخ قائلا : انه يتعقبنا من هو. غير ذلك مين صديق امي من من.. لقد كان غضبان جدا.. حضنته ريان و قالت :انني ابرد الن تنفذ البند.. اهدا اهدا ميران.. سنعرف من هو صاحب هذه الملاحظات.. ثم وضع ميران يده على خصرها و اخذ يبكي على كتفها كالطفل ثم قال : كلما اريد ان أتقدم خطوة للمستقبل تأتيني ملاحظة للماضي لماذا.. لقد خربوا هذا اليوم حتى.. اف.. ردت ريان بعدما قبلت خذه : لا لم يخربوه مازال الوقت مبكرا.. هيا لتعود إلى طاولتنا غير ذلك سافتح الهدية.. رد ميران ؛ لحسن الحظ انك موجودة ريان.. اخذت ريان تداعب لحيته وقالت : وانت

الجمعة، 10 يناير 2020

7:05 ص

رواية زهرة الثالوث الحلقة الاولى

رواية زهرة الثالوث الحلقة  الاولى

رواية زهرة الثالوث

في مكان آخر يستيقظ ميران يتأنّق ليجمّل حقده ويستنشق ذات النسائم .."هناك من يبحث عنّي لأني معجزته" لقاح حبّ خفيّ حملته نسائم ذلك الفجر..فجر اللقاء ميران كان يعرف ريان..يبحث عنها لا ليحبها ولكن لينتقم من خلالها..
وفي الوقت الذي كان يقود سيارته ويستحضر تعويذة الانتقام بصوت جدّته ..تصادفه ريان راكضة على جوادها في مفترق طريقين..نقطة التقاء تقود إلى طريق جديد..
وهنا لا بدّ أن نتوقّف برهة لنفهم : ميران يعرف ريان وهي لا تعرفه..لعلّه كان يراقبها عن طريق أعوانه.. فبقيت صورتها باهتة لأنها غائبة عن محافل العائلة عكس يارين التي كانت معروضة أمامه ..وتجول حوله في بعض المناسبات..إنه يتعرّف إليها الآن عن طريق شراستها وصراخها وقلقها وتحدّيه .. لقد فاجأته ..إنّها فتاة شرسة تليق بتوحّش مشاعره وضعيفة خائفة تليق برجولته

قالت إليف"أتساءل عن شيء "هل يعرف ميران أنك لست الابنة الحقيقية لهذا الرجل؟" ريان :أنا لا أعرف ، تجاهلتها ريان. أنت تعرفي ؟ ، لا أحد يعرف هذا في مديات لا أعرف لماذا يبقونها سرية. يبدو الأمر وكأنني أشعر بالخجل ... 
الجميع يعتقد أنني الفتاة الحقيقية. كانه هو والدي ، وليس غريب . منذ أن كنت صغيرة ، كان دائمًا واعظًا ضيقًا اليف : اظن ان ميران يحتاج ليعلم ذلك ،
 ريان :إذا علم ميران بهذا ، هل كان سيؤذيني على أي حال؟" "أنا لا أعتقد ذلك"، وقالت يا إليف. "ان والدي أحرقني وانا الان ادفع ثمن اخطائه. ، في مكان هناك أشياء لا ينبغي أن تكون. تماما كما جاء غونجول في وقت لا ينبغي أن تاتي فيه الى هذا المنزل على الإطلاق.

 إن مواجهة امرأتين مع حب الرجل نفسه في قلوبهما ستكون أكثر خطورة من أي وقت مضى. شعرت ريان بجنون عندما أدركت أن الصوت القادم من خارج القاعة يخص جون جول ، وليس ميران ، صعدت مثل سهم من كرسيها. ايليف أيضا لم تفهم كيف حدث ذلك. لن تعود القلوب أبدًا دون سابق إنذار. لماذا جاءت في يوم مثل هذا؟ هل كانت مثل هذه المصادفة لعبة مصير؟
ريان: "أنت؟" وقال بصوت أجش. "أنت! ماذا تفعلين هنا في بيتي ؟ " لم تكن مشاعر ريان مختلفة عن مشاعر غونول. ورؤية المرأة التي تعرفها ، ولكن في وظيفة أخرى كان مغضب جدا ، كانت امرأة منخفضة. حتى عندما سألتها كيف تقبل ان تقاسم زوجها مع امرأة أخرى. كم من النساء يمكن أن يقبل مثل هذا الرجس جون 
جول: انظروا ، يدي فارغة ، لا يوجد ميران! كل هذا أنا فعلته للحصول عليه ولكنه ليش معي تستحق كل شيء حتى النهاية! لقد أخرجت ريان الورقة من ايلول وأخذتها بسرعة. كان عليه استدعاء الطلاق. لذلك كان ميران محقا فالحصول على الطلاق ، ألقت ورقة الطلاق في وجهها ،. هل تعتقدي أنك يمكن أن تكوني سعيدًة مع ميران!
 (جزء١) انحشرت جونول بسيارة إسعاف خارج الباب فكر ميران كان عكس الحقيقة ظن أن جونجول كانت تؤذي ريان. في الواقع كانت لجونول مثل هذه العادة .
 لكنه فوجئ عندما علم بالوضع في المستشفى. كان ميران وإيليف ينتظران عند الباب حيث كان الأطباء مهتمين بجونول. وبقيت ريان مع جدته في المنزال ، ميران جلس ووضع رأسه بين يديه ، مشدودًتان معًا. كان التفكير العميق قد أخذ عقله. كان لخطأه عواقب وخيمة. لاا تتحسن عندما يقول أنه أفضل؟ لم يكن يعرف كيف يصلح الأرواح التي دمرها. جانب واحد من عقله كان في غونول والآخر في ريان. كان يعرف ريان جيدا بالضبط .لحظة الندم كان يأكل نفسه. كان يضر بمعرفته أنه هو السبب رفع رأسه ، اليف كانت تحدق به مع ابتسامة ساخرة قالت: "يجب أن تكون صبورًا وهادئًا".
 "كل هذا سيمر". ابتسم ميران أيضا بشكل غير مقصود . "لا شيء يمر" ، صاح من الداخل.. كان للمستشفيات وجه بارد. لا يبدو من الممكن أن هذه الجدران ذات لمعان. توفي والده عندما الجليد اغلق الطريق الى المستشفى. في ذلك اليوم كره ميران المستشفيات. لم يمر وقت طويل ، بعد والده ، كانت والدته غالباً ما تأتي إلى المستشفيات. لقد داعبت رأس ميران قائلة"سأكون بخير هنا. لكنها لم تكن جيدة. بعد حين عانا موت والدته أيضا ، وكان لا يزال في هذا الممر. 
كان صغيرًا كانت يداه صغيرة وقلبه صغيرًا ولكن ألمه كان عظيمًا! لقد مرت سنوات. وهو صغير، مع الألم الكبير الذي نما الطفل بداخله. لم ينس ما فقده أو أيا كان. تم مزج الألم في قلبه تحول إلى حريق الانتقام. لقد أشعلها وأحرقته. ولكن الأمر متروك له لجمع الرماد الذي ظهر في النهاية. لا أحد يأخذ كل هذا الألم. ، كان لا غنى عن الالم ، ولاغنى عن الكثير من الحب. ميران أحب جدا. الكثير من كل شيء ، للتخلي عن الجميع. وهو مجنون بما يكفي ليدير ظهره للانتقام.