توقعات الحلقة 28 العشرون زهرة الثالوث
 |
| توقعات الحلقة 28 العشرون زهرة الثالوث |
سلطان مثلا كيف اذا كان هيا بدها ميران يرجع لبنتها كيف بتعمل هيك وكيف تقتل ايليف مثلا بس احتمال قائم بس انا خطر ببالي حدا ثاني حدا بيعرف كل شبر بالمزرعة مين غير يوسف بتتذكرو انه قال كان فيه عمال ماتو بالحريق هل احد هادول العمال اخوه ليوسف ونصوح مابيعرف او تكون عزيزة والنار الي حرقت فيها ريان اتردت على ايليف بس هيا ماكانت بتعرف بوجودها معهم المهم الأكيد انه ماحدا راح يموت من الأربعة
ازاد راح ياخد ايليف عبيت المزرعه ليبعدو شوي ويمكن يعملو احتفال الزواج بالمزرعه متل ماقال نصوح اقناع ريان لميران راح تخليهم يروحو يتكلمو مع ايلييف الي حتقلهم انها في بيت المزرعه مع ازاد بس اتوقع ازاد ماكان في البيت كان رايح يجيب يمكن شغلات للبيت نفس مشهد ريان وميران بالجزء الأول ولما يرجع راح يلاقي النار ماسكه في البيت وراح يحاول يعمل شي
ايليف ليست أداة للانتقام احنا حنبدأ نشوف رد فعل رجولي من ازاد وشخصية حقيقية ازاد راح يرفض تدخل ايليف بالانتقام بس هنا حيصير ازاد ضد خطط جده وابوه جيهان ازاد يريد يبدأ حياة جديدة مع ايليف حت لو هو مابحبها بس بيحترمها وبيقدرها
وعارف انه هيا بتحبه وهادا حيكون مدخل جديد للعلاقة بين ميران وآزاد وتغير في حياة آزاد الي كان بتوقع مافي حدا بيحب قلبه الطيب وراح يتحدو ليكشفو الماضي متل ماوقفو بالمطار قدام عزيزة سوا
عزيزه قالت في مرة وهيه ماسكة صورة احمد سامحني اني دخلت جونول بنتك في الانتقام ماقالت حفيدتها ومستحيل تكون ايليف بنت عزيزة والا سلطان حتعرف وكمان ابو وأم ايليف ماتو في الحادث الي أنقذت سلطان ايليف منها بس بالاخر ايليف تزوجت ازاد علشان بتحبه وعلشان تحميه وتنهي العداوه ايليف بتكرر الي عملته ريان في زواجها من ميران بالظبط
بس فرات حيبدا يفكر في يارين وانه زواجه منها حيكون رد على الي صار بس هل حتوافق يارين انها تتزوجه رسمي اتوقع لا لانه زواج ازاد وايليف حيقلب الموازين عند يارين
مابتاخد مني سعادتي وحيضر ساعتها ميران يتركها بعد هالكلمة لانه راح يعرف انها راحت برضاها لازاد متل ما ريان اجت لعنده برضاها وتزوجته وفي نفس الوقت سلطان بتحاول تحط الموضوع على ريان بس ميران ماراح يصدقها او يسمحلها بالكلام زي ماشفنا والكاتبات مستحيل يخلو موضوع زي هادا يعمل مشكلة بين ميران وريان لانه حيصير شي تافه وغير مقبول حلقة يتخانقو وحلقه يتصالحو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق