زهرة الثالوث الحلقة 33 تأليف قوي لاهم الاحداث
دخل ميران الغرفة ولكنه لم يلحظ هارون الذي اختبأ... فدخلت ريان الغرفة.. ريان : ميران. ميران لقد نسيت البطاقة.. رد ميران : لقد حللت الأمر.. لماذا اتعبتي نفسك يا زوجتي العزيزة.. ردت ريان : تعب ماذا يا ميران. غير ذلك اليس من الممكن انني قد أكون اشتقت لزوجي.. مسكها ميران من خصرها و قربها إليها ثم قال بخبث : هل اشتقتي الي يا زوجتي العزيزة 😉 ردت ريان بينما وضعت يديها على رقبته : نعم وكثير أيضا. الصقها ميران بالحائط ثم قال بخبث : زوجتي العزيزة انا لم انسى الاتفاق الذي عقدناه في الفندق 😉 ردت ريان بخجل : ميران 😳😅 رد ميران : ماذا ميران (نيه ميران) يبدو انكي نسيتي البنود اذا لاذكرك.. اولا يدي ستكون بيدك دائما.. مثل هكذا.. ثم مسك يدها... و اكمل : و ثانيا ساعنقك دائما لكي لا تبردي... و ثالثا و أجمل بند.. وهو حلقك لكي لا يبرد بالطبع ساقبلك لشفتاي هكذا دائما ثم قبلها بلطف.. فقالت ريان : ما شاء الله سيد ميران العقد ممتاز... ولكن انا لدي بند أيضا.. رد ميران : لنرى ما هو😎😏 ردت ريان : ستغني لي كل ليلة... فتح ميران عينيه من الصدمة وقال : انا انا 😳 لا لا يصلح ( يوك يوك اولماز) صوتي غير جميل و الله... ريان.. ردت ريان : لقد سمعتك من قبل عندما لا تحاول 😏 ستغني لي.. رد ميران : اوففف ريان و لكن انتي أيضا ستغني.. ردت ريان : تمام انا أقبل.. هل تقبل انت؟.. رد ميران : اقبل.... ثم التقط قبلة من شفتيها وقال : تعالي لكي اعطيكي هديتك.. ردت ريان : تمام هيا.. ثم توجهوا إلى الكرسي الذي يوجد عليه سترة ميران ومن ثم ادخل يده في جيب السترة و اخرج العلبة ولكن هناك ملاحظة قد سقطت أرضا قرأتها ريان و قالت بابتسامة خفيفة : ماذا هناك سيد ميران.. هل كتبت ما لم تستطع قوله لي في ملاحظة.. رد ميران باستغراب : اي ملاحظة ريان ماذا تقولين؟ 🤨.. ردت ريان بعدما أشارت باصبعها إلى الملاحظة : هذه.. نزل ميران و أخذها.. و اخذ يقراها ثم صرخ قائلا : انه يتعقبنا من هو. غير ذلك مين صديق امي من من.. لقد كان غضبان جدا.. حضنته ريان و قالت :انني ابرد الن تنفذ البند.. اهدا اهدا ميران.. سنعرف من هو صاحب هذه الملاحظات.. ثم وضع ميران يده على خصرها و اخذ يبكي على كتفها كالطفل ثم قال : كلما اريد ان أتقدم خطوة للمستقبل تأتيني ملاحظة للماضي لماذا.. لقد خربوا هذا اليوم حتى.. اف.. ردت ريان بعدما قبلت خذه : لا لم يخربوه مازال الوقت مبكرا.. هيا لتعود إلى طاولتنا غير ذلك سافتح الهدية.. رد ميران ؛ لحسن الحظ انك موجودة ريان.. اخذت ريان تداعب لحيته وقالت : وانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق